طُعِن العَدلُ إخوتي أخَواتي
بدعاوى أهل الضمير المَواتِ
هم يقولون لا حقوق و لا
حُرِّ يَّةً عندنا ، و لا حُرماتِ
كيف و الشعب منذ مهده حتى
لحدهِ راسفٌ ( بقيد ) الحياةِ
و إذا الإنتخابُ أقبلَ ، يُعطى فيه
حقُّ التصويتِ للأمواتِ
و الكثيرُ المُثيرُ ممّا تَكَرَّمْـ نا
عليكمْ بهِ ... و ما هو آتِ